عقرب مدريدي عربية جديدة
جنسي : بلدي : المساهمات : 36 النقاط : 92 التقييم : 0 الأوسمة : last posts
| موضوع: اسرار العنايه بل بشره الثلاثاء سبتمبر 03 2013, 15:39 | |
| الجينات لإعادة برمجة البشرة أتاح اختبار الحمض النووي (DNA) فهماً جديداً ومتطوّراً لتركيبة البشرة وكيفية عملها. فالحمض النووي موجود في كل واحدة من خلايانا، لكن مع التقدم في العمر والتعرّض للاعتداءات الخارجية، قد يحصل خلل في تكاثر الخلايا وفي حمضها النووي. وتعمد بعض المختبرات إلى ابتكار مستحضرات تجميلية وفقاً لملفك الوراثي الشخصي، عبر أخذ عينة من الحمض النووي وتحديد النقص الحاصل والواجب تعويضه في بشرتك. فمراقبة الجينات تتيح اعتماد طريقة أكثر شمولية في محاربة الشيخوخة، حيث أصبح بالإمكان فهم تعبير الجينات بصورة أفضل، والهدف منه إعادة برمجة البشرة، إي إعادة التوازن إلى البروتينات في البشرة عبر تنشيط الجينات الجيدة وقمع الجينات السيئة ليبدو مظهر البشرة أكثر شباباً. فتتم حماية الحمض النووي للخلايا من خلال هذه الكريمات.
خلايا جذعية لبشرة متجدّدة إن الخلايا الجذعية هي خلايا غير مميّزة يمكنها الانقسام طوال الحياة وتوليد أيّ نسيج في الجسم. من هنا تكمن أهميتها في الطب والجراحة، لشفاء الندوب وحتى لترميم الأعضاء. وهي عادةً ما تكون متأصلة في الأعماق، وخصوصاً في الطبقة السفلية من البشرة. المشكلة التي تعاني منها الخلايا الجذعية أن أداءها يخف مع الوقت، لأن حسن عملها مرتبط عن كثب بالبيئة المحيطة بها. وثمة أمر أكيد هو أن الأشعة فوق البنفسجية تضعف قدرة هذه الخلايا، ولذلك تبرز الحاجة إلى حمايتها من التوتر والتأكسد الناجم عن أشعة الشمس والتلوّث والمؤثرات البيئية المختلفة. وتتسابق شركات التجميل في ما بينها على إطلاق مكونات قادرة على حماية بيئة الخلايا الجذعية، والسماح لها بالعمل بطريقة مثالية، إذ من شأن هذه الكريمات تغليف الخلايا الجذعية النائمة لإنتاج بشرة بتجدّد دائم
منقول لعموم الفائدة | |
|
عاشقة الرومانسية نائبة المديرة
جنسي : بلدي : المساهمات : 2390 النقاط : 3675 التقييم : 10 الأوسمة :
| موضوع: _da3m_8 الخميس سبتمبر 12 2013, 03:05 | |
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ألف شكر لكَ على هذا الموضوع المميز و المعلومات القيمة إنـجاز أكثر رائــــــع لكن أرجو منكَ عدم التوقف عند هذا الحد مـنتظرين ابداعتــــــك دمتـ ودام تألقـك تحياتــي
| |
|