الجوال نعمة عظيمة من الله فالحمدلله
الذي ألهم عقولاً تبدع وتكتشف،،،،
ولكن علينا أن نشكر الله عليها و
سنسأل عنها قال تعالى: ((ثم لتسئلن يومئذٍ عن
النعيم))
فأموالنا التي نصرفها في استخدام هذا
الجهاز من عند الله وعلينا أن نؤدي حق الله فيها فأقل شيء نفعله هو:.
*تبليغ آية أو سنة عن الحبيب المصطفى ،قال عليه وسلم والسلام "بلغوا عني ولو آيه"
مع التأكد من صحة الأحاديث التي نرسلها.
*استخدام البلوتوث في نشر الدعوة والمقاطع المفيدة
*صلة الرحم....والتوصل مع الأحبة في الله.
أيتها الحبيبه
..قد يكــــون هذا الجهاز فتنة من الله قال تعالى (الم(1)أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا ءامنا وهم لا يفتنون(2)ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين............ومن جاهد فإنما يجاهد لنفسه إن الله لغني عن العالمين)س العنكبوت
*فمن العاقلين من أحسن الإستخدام ومن الجاهلين من أساءالإستخدام فكم من شاب وفتاة انحرف
بسبب الجوال فكان عليه أوزارا خسرنا..
*ومن الناس من يبالغ في بعض الرسائل لدرجة قد تكون ألفاظها شركية وقد يقسم قسما كذباً..
ولكن هناك مبدأ لا افراط ولا تفريط فديننا هو الوسطيه.
(اللهم إنا نعوذ بك من الفتن ظاهرها وباطنها اللهم لا تفتنا في ديننا وارحمنا برحمتك التي وسعت كـــــل شـــيء)
ودمــــتن في طاعة الله
